ماعداش يومين و هموت و اسمع صوتك
لسه زعانة و غضبانة
بس واحشني
و الان
عدي اربع ايام
ابتديت اهدي شوية
امبارح حلمت بيك
وحشتني
بس في الفترة الاخيرة بقيت انانية
بقيت بفكر في نفسي
بقيت بقول لا
مش هبقي صفيحة الزبالة اللي بيترمي فيها غضب كل واحد
كل ما حد يزعل ييجي يزعقلي
ييجي يطلعه فيا
كل ما حد يحب يهدي يكلمني و يزعق فيا
كنت فخورة بدا الاول
كنت مبسوطة اني ملجأ للجميع
و مازلت فخورة
بس مش زي الاول
بقيت بتعب
بقيت عاوزة اتكلم انا كمان و حد يسمعني مش يقولي اه اه و هو مش معايا اصلا
بقيت بتخانق لما تقاطعني
بغضب لما تبقي مش سامعني
بزعق لما تعدل علي كلامي
دلوقتي عارفة شعور ماما كان ايه
لما كانت مش لاقية حد يسمعها
و انا كنت بقولها اه اه كأني سامعاها
و هي كانت عارفة اني مش سامعاها
بس من غلبها
كانت بتكمل الكلام
كانت دائما تقول:
(من عمل يعمل بعد حين )
ماما وحشاني اوي اوي
و انت واحشني اوي
و من ساعة ما ماتت ملقتش حد يخفف عليا موتها
انا غضبانة اوي اوي
انت حاولت تساندني
لكن مكنتش قادر
كنت محتاج اللي يساندك انت كمان
زعلانة
و غضبانة
و عشمي في انك تخفف عني حتي و انت تعبان
من اسباب حبي ليك
انك بتعرف تخفف عني
بتعرف تطلعني من المود اللي انا فيه
بتعرف تتعامل معايا و مع تقلباتي النفسية و مع ظروفي
لكن ملقتكش
و انا كان بقالي فترة طويلة جدا جدا مستحمله عصبيتك و خناقك و مقاطعتك و ضيق خلقك
كنت عاوزاك تقف جنبي تواسيني
انت حاولت لكن مقدرتش
مكنش عندك الطاقة تواسي حد
غضبت
و قلبت الترتبيزة
مش هتسمعني
هزعق و انكد عليك
هتقاطعني
هزعق و اقاطعك و مش هستحمل مقاطعتك ليا
و مش هزعل علي تنكيدي عليك و احاول اصالحك
هقول اهو حبة من اللي بتعمله فيا
طهقت
زهقت
ماما وحشتني اوي اوي
و مش لاقياك لا انت و لا هي
مش لاقية حد
تعبت
تعبت
لسه زعانة و غضبانة
بس واحشني
و الان
عدي اربع ايام
ابتديت اهدي شوية
امبارح حلمت بيك
وحشتني
بس في الفترة الاخيرة بقيت انانية
بقيت بفكر في نفسي
بقيت بقول لا
مش هبقي صفيحة الزبالة اللي بيترمي فيها غضب كل واحد
كل ما حد يزعل ييجي يزعقلي
ييجي يطلعه فيا
كل ما حد يحب يهدي يكلمني و يزعق فيا
كنت فخورة بدا الاول
كنت مبسوطة اني ملجأ للجميع
و مازلت فخورة
بس مش زي الاول
بقيت بتعب
بقيت عاوزة اتكلم انا كمان و حد يسمعني مش يقولي اه اه و هو مش معايا اصلا
بقيت بتخانق لما تقاطعني
بغضب لما تبقي مش سامعني
بزعق لما تعدل علي كلامي
دلوقتي عارفة شعور ماما كان ايه
لما كانت مش لاقية حد يسمعها
و انا كنت بقولها اه اه كأني سامعاها
و هي كانت عارفة اني مش سامعاها
بس من غلبها
كانت بتكمل الكلام
كانت دائما تقول:
(من عمل يعمل بعد حين )
ماما وحشاني اوي اوي
و انت واحشني اوي
و من ساعة ما ماتت ملقتش حد يخفف عليا موتها
انا غضبانة اوي اوي
انت حاولت تساندني
لكن مكنتش قادر
كنت محتاج اللي يساندك انت كمان
زعلانة
و غضبانة
و عشمي في انك تخفف عني حتي و انت تعبان
من اسباب حبي ليك
انك بتعرف تخفف عني
بتعرف تطلعني من المود اللي انا فيه
بتعرف تتعامل معايا و مع تقلباتي النفسية و مع ظروفي
لكن ملقتكش
و انا كان بقالي فترة طويلة جدا جدا مستحمله عصبيتك و خناقك و مقاطعتك و ضيق خلقك
كنت عاوزاك تقف جنبي تواسيني
انت حاولت لكن مقدرتش
مكنش عندك الطاقة تواسي حد
غضبت
و قلبت الترتبيزة
مش هتسمعني
هزعق و انكد عليك
هتقاطعني
هزعق و اقاطعك و مش هستحمل مقاطعتك ليا
و مش هزعل علي تنكيدي عليك و احاول اصالحك
هقول اهو حبة من اللي بتعمله فيا
طهقت
زهقت
ماما وحشتني اوي اوي
و مش لاقياك لا انت و لا هي
مش لاقية حد
تعبت
تعبت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق